No exact translation found for القبول الفهمي

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Italian Arabic القبول الفهمي

Italian
 
Arabic
related Results

Examples
  • le loro preghiere a Dio, per la comprensione, e l'approvazione, e per il vostro amore
    دعواتهم إلى الرب من أجل الفهم والقبول
  • le loro preghiere a Dio, per la comprensione, e l'approvazione, e per il vostro amore
    دعواتهم إلى الرب من أجل الفهم والقبول
  • Comprendere e accettare questo fatto è la via perla salute psichica.
    الفهم والقبول هي الطريقة للصحة النفسية
  • Se Allah vi desse la notte continua fino al Giorno della Resurrezione , quale altra divinità all' infuori di Allah potrebbe darvi la luce ? Non ascoltate dunque ?” .
    قل -أيها الرسول- : أخبروني -أيها الناس- إن جعل الله عليكم الليل دائمًا إلى يوم القيامة ، مَن إله غير الله يأتيكم بضياء تستضيئون به ؟ أفلا تسمعون سماع فهم وقَبول ؟
  • In verità , rispondono soltanto coloro che ascoltano . Allah risusciterà i morti e saranno condotti a Lui .
    إنما يجيبك -أيها الرسول- إلى ما دعوت إليه من الهدى الذين يسمعون الكلام سماع قبول . أما الكفار فهم في عداد الموتى ؛ لأن الحياة الحقيقية إنما تكون بالإسلام . والموتى يخرجهم الله من قبورهم أحياء ، ثم يعودون إليه يوم القيامة ليوفوا حسابهم وجزاءهم .
  • Non sono uguali il cieco e colui che vede ,
    وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
  • né le tenebre e la luce ,
    وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
  • né l' ombra e la calura ,
    وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
  • né i morti sono uguali ai vivi . In verità Allah fa udire chi vuole , mentre tu non puoi far sentire coloro che sono nelle tombe .
    وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .
  • Tu non sei che un ammonitore .
    وما يستوي الأعمى عن دين الله ، والبصير الذي أبصر طريق الحق واتبعه ، وما تستوي ظلمات الكفر ونور الإيمان ، ولا الظل ولا الريح الحارة ، وما يستوي أحياء القلوب بالإيمان ، وأموات القلوب بالكفر . إن الله يسمع مَن يشاء سماع فَهْم وقَبول ، وما أنت -أيها الرسول- بمسمع مَن في القبور ، فكما لا تُسمع الموتى في قبورهم فكذلك لا تُسمع هؤلاء الكفار لموت قلوبهم ، إن أنت إلا نذير لهم غضب الله وعقابه . إنا أرسلناك بالحق ، وهو الإيمان بالله وشرائع الدين ، مبشرًا بالجنة مَن صدَّقك وعمل بهديك ، ومحذرًا مَن كذَّبك وعصاك النار . وما من أمة من الأمم إلا جاءها نذير يحذرها عاقبة كفرها وضلالها .